لأول مرة اجد نفسى امام كلمات ربما قابلتها لمرة حين خطتها اناملى وانا وحيدا
وربما قرأتها مرات ومرات .........
شعورى الان ...هو طفل يريد ان يغفو فى حضن امه وينطلق بالبكاء ......
وكنتى انتى الأم والأخت وكل ما يحتاج بنى البشر من رفقاء ............
اقسم انه لو اخترت بكل انفساسى حروفا لاتغازل بها بين ايديك ونصب عينيك لفعلت .
كل ما قيل وسوف يقال لا يضاهى ولو إمائة بطرف عينيك إلى .....
دعينى اضع عنوانا لكل ما ذكرتى عنوانا يرضينى عنوانا لحياتى مع كل تفصيلة فى حياتنا ....
يا لها من ورطة تلك التى انا فيها الآن ....
كعادتى معك وحين اكتب فيكى لاأجد من الكلمات ما ترضينى ..
ولا أجد من الحروف ما تشفينى ...
وكلها تذوب فى احاسيس أنارت بها حياتى .........
عذرى انك ملهمتى التى تناجينى بكل ما فيها من حب ......
دعينا نخترع مجالا افضل لنمارس فيه عشقنا ........
دعينا نعيش عالمنا الذى طالما حلمنا به .......
اتذكرى يا أغلى من حياتى حين تهادينا بعالمنا الفريد .........
دعينى اقول بكل اللغات التى تعرفين ولا تعرفين احبك أنت .......
تائه أنا الان أغوص فى اعماق الكلمات لاجد ما يناسبك .
دعينى اسميكى ( ملكة لـــ عالم الرومانسية ) ....
اشعر بالكلمات تخنقنى ....
لا أجد ما اتبارى به معك من معانى تحمليها او أمانى تطلقى لها العنان ...
الان وقد انتهيت هذة المرة من اى كلام ... فأعذرينى
أنت فوق كل الكلمات والحروف والمعانى ..........
يبقى لى فقط ان اقول ........
انتى حبيبتى
لااااااااااااااااااااا
لااااااااااااااااااااااا
بل
انت حبيبى ...................
نعم حبيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــبى .................
كما تحبى دائما أن أناديكى .
الان وانا اسمع خفقات قلبك بتلك الكلمة بما فيها من معانِ قد ارتاحت نفسى بعض الشيئ ....
ولكن يبقى ان يعلم كل الناس وكل من سيقرأ تلك الكلمات الضعيفه .....
أنى قلتها فى حقك انت ولك انت ...
كما يقال دائما فى عالمنا الحديث ....
جميع الحقوق محفوظه لك انتى يا سندرلتى ............
اهداء بسيط .... ! أتقبليه ؟؟
الى من الهمتنى الكتابة واعطتنى سر مفاتيح الرومانسيه لكى سيدتى يامن اذوب طهرا فى بحر دنياكى السعيده الى كل لحظة حب قضيناها سويا
لكى منى حبا لو وزع على الكون لملاءه حب لكى منى بحااااااارا من الشوق والحنين
اشتاقك
احتاجك
العمر كله لا يساوى بدونك لكى العمر فداء
وبدونك حياتى فضاء
لمسة حب بل لمسة حنين