مشهد وداع............

بالدموع ..

كلماتنا ..

كانت بلا رحمة .

نظراتنا . ..

ممزوجة بالاشتياق ..

فى ضعف . ..

قالت .. تذكرنى ..

ولا تمسح من هاتفك رقمى ..

واذا ضاقت بك الحياة ..

اعرف انى بجانبك ..

واعرف ..

انى اخاف عليك ...

وانى دوما ادعو لك ..

فى ضعف ..

اتمت كلماتها ..

ودموع ..

عز ان تخفيها ..

وانا .. وعدت ..

بان تبقى الصورة فى مكانها ..

وان تبقى هى كل ما املكه فى الحياة ..

الابتسامة ..

التى من ان الى ان ابتسمها ..

جدار الطيبة .. والحنان ..

الذى استند اليه بهمى ..

وتبقى ذكريات ..

اتنفسها ..

احيا بماضيها ..

تسكن فى دمى ..

لمسات ايادينا ..

كانت دافئة . .

حزينة ..

مثلنا ..

قالت اعدك ..

لو ولدا ..

اسميه باسمك ..

اذكرك .

اجمل ماضى ..

ارق غرام ..

وانا

بدات دمعاتى تزداد ..

ادعو الله فى سرى ..

الا تغيب عن عينى ..

واقتربت منى ..

احتضنتها بشدة ..

ووضعت يدها على صدرى ..

وبصمت ..

هى احست..

بنبضات قلبى ..

يودعها بنفسه ..

يبكى بنفسه ..

فلا عادت حتى تتكلم ..

سكتت ..

طالعتنى ..

بالف احساس للهفة ..

بدموع تصرخ من بين جفونها ..

الست ياقلبى حزينا ..

فتلك هى حبيبتك ..

اعلم انها ستفارقك ..

ترحل عنك ..

تنزع سكينا ..

من جرحا فى صدرك ..

وتقطر انت دما ..

هى فيه ..

وتبقى ..

روحا هادئة ..

هى تسكنها ..

وتأخذ معها ..

احساس ..

هى تملكه ..

ابتسمت ..

مسحت دمعاتها ..

تخلت عن حضنى فى رقة ..

واخذت بيدى ..

قالت ...

لن ارحل واترك لك جرحا ..

لن ارحل ..

الا وانت تعلم انى احبك ..

وابتسمت ..

وتركتها ترحل ..

فى مشهد وداع ..

صعب ..

واخذت منى ذكرى ..

وتركت لى عقدا ..

امامى ...

وانا اكتب عنها ..

زائر

جامده اوى الكلماات يا هااجر
تسلم ايدك

بجد كلام جامد جدا

ميرسى ليك يا وائل انت وتيمور

زائر

تمثيل رائع رائع لمشعد الوداع فعلا
بس نادرا
لان ما بقاش حب بجد علشان يكون فى وداع بجد

M

لمسات ايادينا ..

]كانت دافئة . .

حزينة ..

مثلنا ..

الوداع احساس صعب اوى

بس فعلا على رأى المحب المشتاق الموقف دة نادر لان
دلوقتى مبقاش فى حب

ميرسي ليكى يا هاجر

ميرسى ليكوا على ردودكم
وفعلا مفيش زى دة